أنزل داخل الفرخ الناضج.

views
0%

كان يبكي ، رغم أنه كان يبكي ، خرج يرتجف بعنف<br />انا قلت, لا تبكي, زوجة, نظرة, قلت أنك أحببت ذلك, وديسمبر<br />قبل فترة طويلة ، أنا نائب الرئيس على تلك الصدور الجميلة لك الآن<br />قلت أنك لي, نهض يبكي عليك مثلي الجنس وبعد هذا الحادث<br />لم نر بعضنا البعض لمدة 2 أسابيع, ثم بعد ظهر أحد الأيام جاء إلى منزلنا لتناول الشاي<br />وقال انه جاء لتناول مشروب ، وبدأت الدردشة معنا وكأن شيئا لم يحدث ، وفقط<br />قلت له انه يمكن ان يبقى معنا في تلك الليلة لأنه كان الوقت, ووافق<br />كان في وقت متأخر, نهضت قائلا كنت ذاهبا إلى الفراش, وأكثر من ديسمبر<br />قبل فترة طويلة ، جاءت زوجتي إلى الفراش في الغرفة ، ونوم زوجتي ثقيل جدا ، وإذا رميت كرة<br />لا يستيقظ بسهولة على أي حال بين الغرفة التي تنام فيها عمتي وغرفة النوم في ديسمبر<br />رأيت ظلا بعيدا جدا عن الباب ونهضت من السرير<br /><br />نظرت ، كان ضوء المرحاض مضاء ، دخلت أخت زوجي فجأة باب المرحاض<br />فتحته وذهبت في ، نظرت ، كان قد أنهى عمله ، وقال انه تم مسح الأمامي والخلفي ، ما<br />قال أن عملك هنا ، قلت اخرس ، قلت إنني أريدك ، قال لا ، أنا هنا<br />دون الاستماع إليه ، انهارت أخت زوجي على الأرض وأعطتها مثل هذا الفم<br />التعبيس, كل ما عندي من الديك كان يختفي في فمها, كان قدمها و<br />دومالدي مبلل لها ثقب الحمار جيدا بالقول أريد ذلك من الخلف مرة أخرى<br />أخذتها في فمها وقالت هيا ، تبا لي بشدة في المحاولة الثالثة ، حتى من الخلف<br />وضعته ، كان من الجميل أن أنين ، وضعت يدي في فمه حتى لا يصرخ ، ذهبت<br />أنا نائب الرئيس في حفرة ظهرها على الطريق ، وقفت وشكرني<br />ذهب إلى غرفته ، ومنذ ذلك اليوم ، كنا معا في كل فرصة ، وهذا هو الآن<br />حتى عندما أكتب القصة, إنه بجواري وهو يمص فمه من تحت الطاولة

From:
Added on: November 5, 2022

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *